المدير العام Admin
عدد الرسائل : 789 العمر : 40 تاريخ التسجيل : 30/03/2007
| موضوع: صــ.ـلاح نصــر بين الطـ.ـاغية , الاسـ.,.ـطورة الثلاثاء يوليو 01, 2008 6:28 pm | |
| يااااااااا ازيكوا يا شباب وانتوا يابنات عاملين ايه صلاح نصر ـــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ اسم وتحته مليون خط وعلامة استفهام هل هوا طاغية ام اسطورة ....... الله اعلى واعلم ذكر التاريخ عن صلاح نصر ملحوظه . التاريخ ينقل ليس هناك مجال لاجتهاد شخصي قبل كل فقرة سيتم ذكر المصدر نبذه عن حياة صلاح نصر من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة يعتبر صلاح نصر أشهر رئيس للمخابرات المصرية وله دور بارز في رفع شأن المخابرات العامة المصرية فقد تم في عهده العديد من العمليات الناجحة ولد صلاح نصر في 8 أكتوبر 1920 في قرية سنتماي ، وكان والده أول من حصل من قريتهم على تعليم عال، و كان صلاح أكبر أخوته لذا كان مميزا كابن بكر بالنسبة لأبيه وأمه.. وتلقى صلاح تعليمه الابتدائي في مدرسة طنطا الابتدائية وتلقى تعليمه الثانوي في عدة مدارس نظرا لتنقل أبيه من بلدة لأخرى فقد درس في مدارس طنطا الثانوية، وقنا الثانوية، وبمبة قادن الثانوية بالقاهرة، ونشأ في طبقته الوسطى وأمضى طفولته وصباه في مدينة طنطا، كان يرى حرص أبيه وأمه على الصلاة والصوم فحرص عليهما،وكانت أول هدية حصل عليها من أبيه كاميرا تصوير ماركة «نورتون» ثمنها اثنا عشر قرشا عام 1927إلتحق بالكلية الحربية في دفعة أكتوبر عام 1936 وليلة ثورة 23 يوليو عام 1952 قاد صلاح نصر الكتيبة 13 التي كان فيها أغلب الضباط الأحرار وعينه عبد الناصر في 23 أكتوبر عام 1956 نائبا لرئيس المخابرات وكان علي صبري مديرا للمخابرات، وكان زكريا محيي الدين مشرفا على المخابرات والمحرك الفعلي لها لانشغال علي صبري بإدارة أعمال مكتب عبد الناصر، ثم عينه رئيسا للمخابرات العامة المصرية في 13 مايو عام 1957 وعين علي صبري وزيرا للدولة و زكريا محيي الدين وزيرا للداخلية . وهكذا بدأ صعود صلاح نصر فتم اعتقاله وقدم استقالته ثلاث مرات. وكانت الاستقالة الأولى نتيجة استقالة المشير عامر عام 1962 لأن صلاح نصر انحاز للمشير على الرغم من أن صلاح نصر كان وسيطا نزيها في التعامل بين الصديقين ناصر وعامر وهو الذي أقنع عامر بالعودة ، والاستقالة الثانية كانت بسبب قضية الأخوان المسلمين حيث كان عبد الناصر يريد أن يوكلها للمخابرات العامة، وبعد 1967 أصيب صلاح نصر بجلطة وبعد شفائه كان عبد الناصر يريد أن يوكل إليه مسؤولية وزارة الحربية ولكنه رفض لأن صلاح نصر كان قد قرر ألا يضع نفسه في أي مكان كان يشغله عبد الحكيم عامر ، فطلب عبد الناصر من صلاح أن يقترح عليه اسماً، فاقترح عليه الفريق عبد المحسن مرتجى.صلاح نصر وبناء المخابرات العامه المصرية كان بناء جهاز المخابرات المصرية يحتاج تكاليف باهظة من المال والخبرة والأخطر من ذلك هو توفير كفاءات بشرية مدربة تدريبا عاليا وكانت التدريبات هي أولى المشكلات التي واجهها الجهاز الوليد واستطاع صلاح نصر باتصالاته المباشرة مع رؤساء أجهزة المخابرات في بعض دول العالم أن يقدموا عونا كبيرا، تحفظ صلاح نصر الوحيد كان الخوف من إرسال البعثات إلى الخارج بإعداد ضخمة حتى لا تستطيع أي من أجهزة المخابرات في العالم اختراق الجهاز مع نشأته أو زرع بعض عملائها به. فاكتفى صلاح نصر بإرسال عناصر من كبار الشخصيات داخل الجهاز بإعداد قليلة لتلقى الخبرات والعودة لنقلها بدورهم إلى العاملين في الجهاز واستطاع الجهاز بمجهوده الخاص أن يبحث عن المعدات الفنية التي مكنته من تحقيق أهدافه وقام صلاح نصر بالتغلب على مشكلة التمويل حين قام بإنشاء شركة للنقل برأسمال 300 ألف جنيه مصري تحول أرباحها لجهاز المخابرات، وحين اخبر صلاح نصر جمال عبد الناصر بأمر هذه الشركة طلب منه زيادة رأسمالها واتفق معه على أن يدفع من حساب الرئاسة 100 ألف جنيه مساهمة في رأس المال على أن يدفع عبد الحكيم عامر مبلغا آخر من الجيش وتقسم أرباح الشركة على الجهات الثلاث. اهتم صلاح نصر بعد ذلك بتحديد أنشطته ومهامه الرئيسية خاصة وان المخابرات الحربية تتبع القائد الأعلى للقوات المسلحة والمباحث العامة لها دورها الآخر في الأمن الداخلي. إذن كانت مهمة المخابرات الوحيدة جمع المعلومات وتحليلها وتقديمها لصانع القرار. إسرائيل كانت هما شاغلا لهذا الجهاز منذ تأسيسه فصلاح نصر منذ اللحظة الأولى له في المخابرات جمع كل ماكتب عن إسرائيل والموساد وقرأه حيث قامت المخابرات في هذه الفترة بأهم عملياتها ضد إسرائيل تلك العمليات التي أصبحت فيما بعد تدرس في معهد المخابرات الدولية من أشهر تلك العمليات وأهمها عملية لوتز الذي قبض عليه عام 1965.وفى عام 1963 تقرر تشغيل النساء في المخابرات العامة المصرية و اتخذ صلاح نصر هذا القرار بعد أن وجد كل أجهزة المخابرات في العالم تستخدم الجنس في عملها. وقد اعترف صلاح نصر بأنهم استعملوا 100 فتاة، وأنهم كانوا يلجأون لتصويرهن من باب السيطرة وخوفاً من تقلب عواطفهن. كذلك اعترف بأن بعض الفنانات كان لهن دور. لكنه لم يعترف بحفلات السمو الجنسي على طريقة الهنود.حوار مع الحسناء مريم فخر الدين من مجلة الجزيرة * وما حقيقة ما قيل في هذا الوقت بأن د. الطويل تم إجباره على الانفصال عنك بعد التهديدات التي تعرض لها من صلاح نصر رئيس جهاز المخابرات في هذا الوقت؟ كل هذه كانت شائعات لا صلة لها بالحقيقة. * إذاً ما حقيقة علاقتك بصلاح نصر ومواقفك منه؟ الحكاية بتفاصيلها حدثت بالإسكندرية حينما شعرت بالملل من القاهرة وكنت وقتها ما زلت متزوجة من د.محمد الطويل وحامل منه في نجلي محمد وكنت لا أعمل وهو مشغول دائماً في عمله فتركته بالقاهرة وسافرت للإسكندرية وهناك التقيت صديقتي (زيزي) أعز صديقة لي في المدرسة الألمانية ووجهت لي الدعوة على العشاء معها فاعتذرت لعدم وجود السيارة معي فأرسلت لي سيارتها في المساء ووجدت السيارة تتوقف أمام فيلا صغيرة من دورين لها باب خشبي وعند دخولي لم أجد زيزي في استقبالي فقد شاهدت أربعة رجال مفتولي العضلات وفوجئت بوجود صلاح نصر فابتسم لي وقال: شفت عرفت أجيبك إزاي؟ فأدركت أن زيزي تعمل لحسابه فشعرت برعب شديد قلت له: لو لم تحضرني أنت فمن يستطيع إذن؟ وقلت له: معقول هؤلاء الرجال سيحضرون الحوار بيننا فأمرهم بالانصراف وأعطيته الأمان إلى أن انشغل بشيء ما ففتحت الشباك وقفزت منه وعدت للقاهرة. * وما ردك على ما قالته اعتماد خورشيد التي كانت متزوجة من صلاح نصر في هذا الوقت وقالت في كتابها (انحرافات صلاح نصر) الذي أثار ضجة واسعة أنك لم تستطيعي الإفلات منه كما لم يفلت غيرك وأكدت أنك استسلمت له؟ هذه السيدة سيعاقبها الله على كل ما تقوله وتفعله فقد تجنت على الجميع وقالت كلاماً لم يحدث ولم يكن منطقياً أو مقبولاً ونشرت أشياء لم تحدث لتحقيق الشهرة التي فشلت في تحقيقها في الماضي رغم كل ما سعت لفعله لتلفت الأنظار نحوها وإن شاء الله عقابها عند الله سيكون كبيراً على كل ما قالته في حقي وحق الكثيرين. لهذا تركت مصر شويكار لم اكن من ضحايا صلاح نصر من مجلة الجزيرة أنا صاحبة تاريخ فني عريق لا ينكره إلا (جاهل) وإذا شعرت ان أحداً لا يقدر هذا التاريخ أدبياً ومادياً، لا أتعامل معه أبداً احتراماً لنفسي وفني وتاريخي) بهذه الكلمات التي تعبر عن اعتزازها بنفسها بدأت الفنانة الكبيرة شويكار حديثها مع محاور مجلة الجزيرة *قالت اعتماد خورشيد انك كنت ضمن الفنانات اللاتي كنا ضحايا لصلاح نصر رئيس جهاز المخابرات في الستينات ورجاله.. ما رأيك في هذا الكلام؟ هذه المرأة افترت كثيراً وروجت لقصص وحكايات عني وعن غيري لا صلة لها بالحقيقة وعقابها في كل ما قالته عند الله وأؤكد لكم أنني لم التق بصلاح نصر ولم اكن أبداً من ضمن ضحاياه. صلاح نصر والمشير عامر والنسوانالمقال ده طويل شويتين عن صلاح نصر وعامر من ديوان العرب واخيرا من الاهرام العربي أبناء الضباط الأحرار يتحدثون لـ الأهرام العربي الحلقة الأخيرة
د. هاني صلاح نصر يفجر الألغام
سعاد حسني عميلة مخابرات خايبة! الدكتور هاني صلاح نصر, طبيب العيون الشهير, تشعل الحرائق وتفتح أبوابا من النيران علي تاريخ مطوي ومختبيء ومغلف, كلما جاءت مناسبة اشتعلت ناره, ثم خفتت لكنها هنا لا تخفت, فالحديث مع ابن صلاح نصر أشهر رئيس جهاز مخابرات كتب عنه الكثير وأغلبه ركز علي النساء والجنس والفساد والمال, ولم يقترب الكثيرون من عائلة صلاح نصر للإطلاع علي مسيرة أحد الضباط الأحرار أركان حرب, الكتيبة13 ليلة ثورة23 يوليو1952, ورئيس واحد من أقوي مخابرات في العالم.* حين أدركت ووعيت وعرفت أن والدك هو صلاح نصر, وقرأت وسمعت ورأيت ما يقال عن والدك, كيف كان إحساسك؟أحسست بتناقض غريب, ووقعت في حيرة, فصلاح نصر الذي رباني وعلمني كان رجلا طيبا, حنونا, ورعا يتقي الله, تمتليء عيناه بالدموع إذا شاهد طفلا وحيدا يبكي في الشارع, وكان طوال وقته مشغولا عنا ومهموما بعمله, وفي المرات التي كنا نراه فيها كان يصطحبني للفسحة ويحضر لنا هدايا, لكن الذي قرأته كان عن رجل لا أعرفه اسمه صلاح نصر, كتبوا عنه كذبا وتدليسا وإشاعات مغرضة لا علاقة لها بهذا الرجل الطيب الذكي القوي الذي استطاع أن يدير جهاز مخابرات شهد له العالم كله بتفوقه.* هل تبقت لديك هدية أحضرها لك والدك؟حين نجحت في الثانوية العامة أهداني سيارة لكنني اتزنقت وبعتها.* ما الذي تعلمته من صلاح نصر؟أن أقول الحق وأتمسك بالمباديء أيا كانت نتيجة تمسكي بمبادئي.* كيف تري دوره عشية ثورة23 يوليو1952 ؟والدي لعب دورا رئيسيا في ثورة يوليو حيث كان أركان حرب الكتيبة13 وهو المحرك الرئيسي للكتيبة, وكانت المهمة الرئيسية لهذه الكتيبة الاستيلاء علي قصور الملك بالأسكندرية وتأمين الإذاعة كما أوكل لوالدي ولعبدالمنعم عبدالرؤوف الاستيلاء علي قصور الملك, وكان في الكتيبة13 أكبر عدد من الضباط الأحرار أستطاع صلاح نصر أن يجند أغلبهم.* وماذا عن علاقة والدك بجمال عبدالناصر, وما سر التحول الذي حدث فيها؟والدي كان يعشق الرئيس جمال عبدالناصر وكانت بينهما صداقة قوية, وبرغم أن عبدالناصر حكم علي والدي بالسجن أربعين عاما قضي منها سبع سنوات إلا أن والدي رفض رفضا قاطعا في عهد أنور السادات أن يستخدم في التشهير بعبدالناصر, برغم أنه كان يمتلك من الأوراق التي ساومه عليها الرئيس عبدالناصر التي كانت من الممكن أن تحدث تحولا في الصورة الذهنية المرتبطة بالرئيس عبدالناصر لو تم نشرها.وهذه الأوراق تؤكد مقتل المشير.وهل تري أنت أن المشير قتل ولم ينتحر رغم محاولته الانتحار قبل ذلك؟
أري أنا وأبي ـ رحمه الله ـ أن المشير قتل ودليلي الأوراق الموثقة التي تركها والدي والتي بين أيدينا والتي منها علي سبيل المثال سجل استخدام السموم عن طريق جهاز المخابرات ينفي نفيا قاطعا أن المشير عامر انتحر بالسم الذي تم الإدعاء بأنه تناوله, كما أن هذا مثبت في سجل جهاز المخابرات حيث إن هذه الجرعة حصل عليها المشير عامر في فترة سابقة جدا قبل تطور الأحداث ابتداء من15 مايو1967 والتي أدت في النهاية إلي حدوث النكسة, ولم يكن أحد يتصور أن النكسة سوف تحدث وأن هناك مشكلة تستلزم عزل القائد العام للقوات المسلحة عبدالحكيم عامر عن رئاسة القوات المسلحة.
* إذن يمكننا أن ننتهي إلي تأكيد صلاح نصر بمقتل المشير عامر؟
لقد حكي والدي بأنه في أثناء تحديد إقامة المشير ونقله إلي المريوطية بمنطقة الهرم تم الاعتداء عليه نتيجة نقاش سياسي تطور إلي تبادل الألفاظ النابية, ثم إلي الاعتداء البدني عليه أعقبه دس جرعة السم له في مشروب عصير الجوافة, والثابت من رواية الشهود أنه خرج من استراحة المريوطية التي كانت خاضعة في الأساس للمخابرات العامة, جثتين وفي الغالب هما من قادة الحرس.
* والدك كان يصر علي أن تنحي الرئيس الراحل جمال عبدالناصر كان تمثيلية مدبرة مسبقا؟
لأن والدي كانت لديه التفاصيل ويعرف ما يصنعه أفراد الاتحاد الاشتراكي ويعرف أيضا ما كان يصنعه السيد سامي شرف, فالمتظاهرون جاءوا من الصعيد حيث تحركوا ووصلوا إلي القاهرة مبكرا قبل إذاعة البيان, وتم حجزهم داخل اللوريات التي حملتهم حتي تمت إذاعة البيان, وبعد البيان تم إطلاق سراحهم.
* لكن هناك من تظاهروا في لبنان وليبيا وسوريا ومعظم الدول العربية, فهل تم شحن صعايدة في لوريات إلي هناك أيضا؟
الشعب المصري والشعب العربي عاطفي, ويحتاج لشرارة البداية لينطلق بعدها متأثرها, فالتخطيط بدأ ثم نفذ الشعب التمثيلية.
* لماذا استقال والدك ثلاث مرات رغم أنه يحب عبدالناصر حسب كلامك؟
لأن الرئيس عبدالناصر كان يريد أن يوكل إليه أشياء لم يكن والدي راضيا عنها, فالاستقالة الأولي كانت نتيجة استقالة المشير عامر عام1962, لأن صلاح نصر انحاز للمشير علي الرغم من أن صلاح نصر كان وسيطا نزيها في التعامل بين الصديقين ناصر وعامر وهو الذي أقنع عامر بالعودة.
استقال أيضا بسبب قضية الإخوان المسلمين لأن عبدالناصر كان يريد أن يوكلها للمخابرات العامة, وبعد1967 أصيب والدي بجلطة نتيجة الضغوط التي كانت عليه وتم حجزه حجزا طبيا في حجرته بجهاز المخابرات وزاره عبدالناصر وقال له: البلد محتاجة لك وقال والدي إن هذه كانت لحظة إنسانية بينهما لا تتكرر, وظل والدي في المخابرات العامة حتي8/26 وكان عبدالناصر يريد أن يوكل إليه مسئولية وزارة الحربية ورفض لأن والدي قرر ألا يضع نفسه في أي مكان كان يشغله عبدالحكيم عامر, فطلب عبدالناصر من والدي أن يقترح عليه اسما, فاقترح عليه الفريق عبد المحسن مرتجي.
* وما حقيقة تجنيد والدك لنساء وممثلات في جهاز المخابرات المصري؟
كان هناك قسم في جهاز المخابرات يسمي قسم السيطرة, يستخدم سيدات متطوعات للإيقاع بالجواسيس مثل أي جهاز مخابرات في العالم, وكانت هؤلاء النساء يأتين برغبتهن, لكن المشكلة أن الفترة التي تلت نكسة1967 كانوا يتصيدون فيها أي أخطاء لجهاز المخابرات الذي أدي دوره كاملا في الحرب, والذي كان بشهادة عبدالناصر نفسه من أقوي أجهزة المخابرات في هذه الفترة, وتم تكريم والدي وقتها بحصوله علي قلادة النيل وهي أرفع وأعلي وسام مصري عام1966 عن الدور الذي كان يقوم به.
* وما حكاية القضية التي رفعها والدك علي فاتن حمامة؟ | |
|